حوار صحفى من جريدة فن الإبداع رئيس مجلس التحرير الكاتبة الصحفية آيـة فـوزى
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"
أحب أرحب بموهبتى المتألقة لتوجدها معى لعمل الحوار الصحفى من ♡جريدة فن الإبداع♡
معاگ/ى المحرره: رفيدة كمال الدين"
الاسم/ إسراء الزهدي
السن/ 20
الموهبة/ الكتابة، الديزين
المحافظة/ المنيا
ما هو لقبك/ روح الفؤاد
حدثني عن نفسك؟
أدرس بالفرقة الثانية لشعبة الشريعة والقانون، لدي جريدة إلكترونية قيد الإنشاء، لدي بعض الأعمال البسيطة التي استطعت تحقيقها منذ دخولي الوسط الأدبي.
أول مشجع لك؟ محمد أخي الأكبر هو أول الداعمين لي وأول من ساندني وحتى الأن
_ماذا تمثل الڪتابة لك؟
كل شيء، عالمي الذي أوي إليه، وموطني، ليست مجرد موهبة قمت باكتشافها واختيار الخوض فيها، بل هي من اكتشفني واختارني، كانت بدايتي صدفة وفي الحقيقة لم أرى في حياتي صدفة أجمل من هذه التي جعلتني أجد ذاتي.
_ ما الصعاب التي مررت بها؟ وهل تغلبت عليها؟
واجهت انتقادات كثيرة وقاسية، ومعارضة كثيرة ايضًا، والكثير ممن حولي لا يتقبلون الفكرة لكنني احاول أن ابقى قوية، واحاول التغلب على أي شيء يقف حائلًا بيني وبين تحقيق حُلمي.
_ هل تحبذ العمل بمفردك ام مع فريق؟
أحبذ العمل مع فريق يحب الخير لغيره ويحب دعم الآخرين وتقديم مساعادات لهم، وإلا فالعمل بمفردي افضل.
_ هل موهبتك ستنتهي في يوم من الايام؟
لا اظن ذلك فالكتابة تستطون بداخلي كما تستوطن الروح في الجسد
_ حدثنا عن إنجازاتك في المجال؟
حصلت على الكثير من الشهادات، وحصلت على درع تكريم من مؤسسة همج لطيف، لدي ما يقارب ال15 عشر عملا إلكترونية المجمع منهم والفردي وشاركت في خمس كتب لمعرض القاهرى الدولي للكتاب، غير ذلك.
_ مقولة أخذتها نهج لك؟
لا يوجد
_ شيء من أعمالك؟
يومًا ما سنرحل إلىٰ الأبد"
تعاهدنا علىٰ البقاء سويًا، تعاهدنا علىٰ عدم الإفتراق، صدقنا قولنا، وصونا عهدنا، لم يخالف أين منا عهده أو أتفاقه، لم تفرقنا الخلافات أو المسافات لم يفرقنا شيء سوىٰ الموت، رحل بعيدًا عني، رحل بعدما عشقته وأعتدة علىٰ وجوده، عاهدني علىٰ ألا يرحل، ولكنه رحل، أين سأجده الآن؟ أين أستطيع رؤيته؟ أتمنىٰ لو يعود للحظة واحدة، ياله من رحيل موجع ومحرق جدًا، قلبي لم يعد يحتمل هذا الرحيل، أتمنىٰ لو يعود قريبًا لأخبره أنني أبحث عنه دائمًا بداخلي، يا من رحلة بقلبي، كلما بحثت عنك بفؤادي تذكرت أنك ملكته فتمكنت منه فلم يعد ملكي؛ ولم يعد يتبقىٰ لي منه شيء، رحلة سريعًا فأنا لم أُعِدْ العُدة بعد لهذا الرحيل، فيا له من ظلم كبير أن ترحل وتتركني في منتصف الطريق، أرحلت لتترك بداخلي داءًا لا دواء له، فأنا ما زلت أجلس أنتظر يوم عودتك، لن أمل من أرسال الرسائل لك أو انتظارك، أعلم أننا لن نلتقي وأن رحيلك بديًا ولكن قلبي سينتظرك دائمًا.
لـ/إسراء الزهدي روح الفؤاد
_ ما هو تأثير مواقع التواصل الاجتماعي اليوم على مجالك؟
تأثيرها حتى الآن عاديًا لكن اظن ف المستقبل القريب سيكون لها تأثيرا كبيرا.
_ أين سترى نفسك بعد 5 سنوات؟
لا أدري، لكن أتمنى أن اكون قد استطعت تحقيق ولو بعض من احلامي، وأن اكون في مكان ارضي به عن نفسي.
_كلمة في نهاية لقائنا؟
اشكر الصحفية الجميلة رفيده على هذا الحوار، واشكر جميع اصدقائي من دعموني ووقفو بجانبي، واتمنى لهم التوفيق.
_ ما رأيك بالجريدة؟
رائعة، بالتوفيق
أحب اشكر المؤهبة المتالق/ة التى كانت معى اليوم ودئما من تقدم وازدهار ومتمنين له/ا التالق الدائم.
#جريدة_فن_الابداع
#المحرره الصحفية/رفيدة كمال الدين
رئيس مجلس التحرير/آيـة فـوزى جاد الكريم.
تعليقات
إرسال تعليق