"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "أحب أرحب بموهبتى المتألقة لتوجدها معى لعمل الحوار الصحفى من ♡جريدة فن الإبداع♡ معاگ/ى المحرره: رفيدة كمال الدين"الاسم/ سارة محمد السيد السن/ 21 عامالموهبة/ كاتبة خواطر وبعض القصائد. المحافظة/ سوهاجما هو لقبك/« بائعة السعادة» حدثني عن نفسك؟ _ لا أعلم ماذا أقول ولكني أحب التعبير عن مشاعري عن طريق الكتابة، وأحاول التطوير منها وأتمني أن أحقق احلامي في هذا المجال. أول مشجع لك؟ والدتي وأختي وصديقتي إسراء. _ماذا تمثل الڪتابة لك؟ _ تمثل لي الفضفضه والسعادة عند كتابة أي شيء. _ ما الصعاب التي مررت بها؟ وهل تغلبت عليها؟ _ الصعاب في البداية كانت استهزاء من الآخرين وعدم الاهتمام لي_ تغلبت عليها بعدم السماع لهم والاستمرار في الكتابة وهذا كان دافع إني أكون أقوي. _ هل تحب العمل بمفردك ام مع فريق؟ _ الاثنين الانفراد يشهر الإنسان أكثر ويعطي له فرصة للظهور، ومع فريق أستمتع بروح العمل والمنافسة القوية. _ هل موهبتك ستنتهي في يوم من الايام؟ _ بإذن الله ستظل إلي أن ينتهي أجلي. _ حدثنا عن إنجازاتك في المجال؟ _ كتاب « ما تبوح به أرواحنا» أول إنجازاتي وأهمها. _ مقولة أخذتها نهج لك؟ _ لا تهتم لما يقوله الناس واجعلهم يشاهدونك وأنت في أعلي المقامات. « مقوله من تأليفي». _ شيء من أعمالك؟ _« الروح الوردية» تجمد الورد من قلة الإهتمام به ويبدوا أنه علي قيد الحياة ولكن بعد انتهاء نموه واستنشاقه للهواء، كذلك القلب ينبض ويعيش فترات طويلة داخل الجسد ورغم ذلك في بعض الأوقات يتجمد من كتمان المشاعر والحزن علي نفسه لم يجد من يسقه بكلمة طيبه، لم يجد من يسكنه لتذوب أوجاعه وتزهوا عروقه ويعيش بأمل وسعادة؛ الورد يظهر قوته وجمال لونه مع إنه يبوح بالآلام حتي شوكه لا يستطيع أن يؤذي أحد، والقلب أيضا يظهر عكس ما يشعر به ليكون صلبا وقادرا علي الاستمرار ف الحياة ولكنه يصرخ من شدة جروحه ومهما تعذب لا يذيق غيره مثل ما صار معه، فالروح الشفافة قلبها عفيف والبستان المروي ورده لطيف. _ ما هو تأثير مواقع التواصل الاجتماعي اليوم على مجالك؟ _ هوا الدافع الذي استطعت من خلاله إظهار موهبتي. _ أين سترى نفسك بعد 5 سنوات؟ _ إمضاء الكثير من الكتب مع كبار دار النشر، وشهرة جيدة. _كلمة في نهاية لقائنا؟ _ الحمدلله دائما وأبدا علي ما وصلت إليه وكنت سعيدة جداً بهذا الحوار الجميل. _ ما رأيك بالجريدة؟ _ أحببتها كثيرا وأتمني لهم التوفيق والنجاح. أحب اشكر المؤهبة المتالق/ة التى كانت معى اليوم ودئما من تقدم وازدهار ومتمنين له/ا التالق الدائم. #جريدة_فن_الابداع #المحرره الصحفية/رفيدة كمال الدينرئيس مجلس التحرير/آيـة فـوزى جاد الكريم.
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "
أحب أرحب بموهبتى المتألقة لتوجدها معى لعمل الحوار الصحفى من ♡جريدة فن الإبداع♡
معاگ/ى المحرره: رفيدة كمال الدين"
الاسم/ سارة محمد السيد
السن/ 21 عام
الموهبة/ كاتبة خواطر وبعض القصائد.
المحافظة/ سوهاج
ما هو لقبك/« بائعة السعادة»
حدثني عن نفسك؟
_ لا أعلم ماذا أقول ولكني أحب التعبير عن مشاعري عن طريق الكتابة، وأحاول التطوير منها وأتمني أن أحقق احلامي في هذا المجال.
أول مشجع لك؟ والدتي وأختي وصديقتي إسراء.
_ماذا تمثل الڪتابة لك؟
_ تمثل لي الفضفضه والسعادة عند كتابة أي شيء.
_ ما الصعاب التي مررت بها؟ وهل تغلبت عليها؟
_ الصعاب في البداية كانت استهزاء من الآخرين وعدم الاهتمام لي
_ تغلبت عليها بعدم السماع لهم والاستمرار في الكتابة وهذا كان دافع إني أكون أقوي.
_ هل تحب العمل بمفردك ام مع فريق؟
_ الاثنين الانفراد يشهر الإنسان أكثر ويعطي له فرصة للظهور، ومع فريق أستمتع بروح العمل والمنافسة القوية.
_ هل موهبتك ستنتهي في يوم من الايام؟
_ بإذن الله ستظل إلي أن ينتهي أجلي.
_ حدثنا عن إنجازاتك في المجال؟
_ كتاب « ما تبوح به أرواحنا» أول إنجازاتي وأهمها.
_ مقولة أخذتها نهج لك؟
_ لا تهتم لما يقوله الناس واجعلهم يشاهدونك وأنت في أعلي المقامات.
« مقوله من تأليفي».
_ شيء من أعمالك؟
_« الروح الوردية»
تجمد الورد من قلة الإهتمام به ويبدوا أنه علي قيد الحياة ولكن بعد انتهاء نموه واستنشاقه للهواء، كذلك القلب ينبض ويعيش فترات طويلة داخل الجسد ورغم ذلك في بعض الأوقات يتجمد من كتمان المشاعر والحزن علي نفسه لم يجد من يسقه بكلمة طيبه، لم يجد من يسكنه لتذوب أوجاعه وتزهوا عروقه ويعيش بأمل وسعادة؛ الورد يظهر قوته وجمال لونه مع إنه يبوح بالآلام حتي شوكه لا يستطيع أن يؤذي أحد، والقلب أيضا يظهر عكس ما يشعر به ليكون صلبا وقادرا علي الاستمرار ف الحياة ولكنه يصرخ من شدة جروحه ومهما تعذب لا يذيق غيره مثل ما صار معه، فالروح الشفافة قلبها عفيف والبستان المروي ورده لطيف.
_ ما هو تأثير مواقع التواصل الاجتماعي اليوم على مجالك؟
_ هوا الدافع الذي استطعت من خلاله إظهار موهبتي.
_ أين سترى نفسك بعد 5 سنوات؟
_ إمضاء الكثير من الكتب مع كبار دار النشر، وشهرة جيدة.
_كلمة في نهاية لقائنا؟
_ الحمدلله دائما وأبدا علي ما وصلت إليه
وكنت سعيدة جداً بهذا الحوار الجميل.
_ ما رأيك بالجريدة؟
_ أحببتها كثيرا وأتمني لهم التوفيق والنجاح.
أحب اشكر المؤهبة المتالق/ة التى كانت معى اليوم ودئما من تقدم وازدهار ومتمنين له/ا التالق الدائم.
#جريدة_فن_الابداع
#المحرره الصحفية/رفيدة كمال الدين
رئيس مجلس التحرير/آيـة فـوزى جاد الكريم.
تعليقات
إرسال تعليق