حوارصحفى من جريدة فن الإبداع رئيس مجلس التحرير الكاتبة الصحفية آيـة فـوزى
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "
أحب أرحب بموهبتى المتألقة لتوجدها معى لعمل الحوار الصحفى من ♡جريدة فن الإبداع♡
معاگ/ى المحرره: رفيدة كمال الدين"
الاسم/رشـا عـنـتـر
السن/19
الموهبة/الكتابة
المحافظة/الجيزة
ما هو لقبك/بـريـق
حدثني عن نفسك؟
رشا عنتر الملقبة بِـ بريق، أبلغ من العمر 19عامًا، وأدرس في كلية تجارة انجلش جامعة الأزهر.
الموهبة؟
الكتابة_الديزاينر
أول مشجع لك؟
صديقتي بسمة وشخصٌ آخر.
_ماذا تمثل الڪتابة لك؟
ثمثل الكثير لدي، ومن بعض كتابتي التي أسردها تمثلني أيضًا.
_ ما الصعاب التي مررت بها؟ وهل تغلبت عليها؟
الكثير من الصعاب، ومنهم بعض الكلام السلبي وعدم تشجيع الآخرين،
إذن تغلبت عليها..
_ هل تحبذ العمل بمفردك ام مع فريق؟
بمفردي أفضل.
_ هل موهبتك ستنتهي في يوم من الايام؟
بلى لأن الموهبة ستظل مع الشخص حتى ولو تعددت الأعوام، حتى لو تركت الكتابة ستظل موهبتي معي ولن تنتهي.
_ حدثنا عن إنجازاتك في المجال؟
أرى أن لا يوجد لدي إنجاز كبير إلى الآن لأتحدث عنه، فعلت الكثير من الإنجازات لكن ليست إنجازات قوية لأتحدث عنها، وسأفعل إنجاز قريبًا جدًا وسيكون أفضل إنجازاتي وسأتحدث عنه قريب حين ينتهي.
_ مقولة أخذتها نهج لك؟
يوجد جميلة أتعامل بها الآن وهي
"نحن أقوياء، لا عليك من كلام المحبطين، نحن نستيقظ كل يوم لنعيش الحياة نفسها في المكان نفسه مع نفس الأشخاص هذا بحد ذاته كفاح"
_ شيء من أعمالك؟
"اعتراف ليلي"
في هذه الليلة يدور في ذهني كل ما حدث لي في الماضي كل شيء؛ بكائي، ضحكتي، صرخاتي، كل شيء يدور في ذهني هذا الوقت، أتذكر كل ماحدث لي، خذلاني من أقرب الأشخاص لي، وفراقي لصديقة عمري، ومعايرة أصدقائي بأني مريضة وفراقهم لي، وأتذكر حينما كنت في الصغر عندما كنت ألهو وألعب وأتشاجر، كان بهمي اللعب والمشاجرة فقط؛ وكنت لا أعرف مالذي يحدث لي منذ الكبر، وعندما رحلت طفولتي وأنا أبكي دائمًا على كل ما حدث لي عندما رحلت الطفولة وأصبحتُ أنا فتاة في العِشرون، فتاه رحلت وترحل شبابها أمامها كلها على خذلان أقرب ما لها وكل من اقترب منها، ورغم ذلك تستمر بالمعافرة وتنظر للكل بإبتسامة، ولكن بداخلها تقول ياليتني أعود طفلة مثل ما كنت.
#رشـا_عـنـتـر
#بـريـق
_ ما هو تأثير مواقع التواصل الاجتماعي اليوم على مجالك؟
لا يوجد تأثير لها في مجالي.
_ أين سترى نفسك بعد 5 سنوات؟
لا أعلم ولكن إن كان لدي عمر، سأكون أفضل من الآن
_كلمة في نهاية لقائنا؟
أريد أن أقول لأي شخص لديه موهبة أن يسعى في حلمه ولا يلتفت للخلف، ويسعى في حلمه حتى ولو كان بمفرده، ولا ينتظر أحد أن يقف بجواره.
_ ما رأيك بالجريدة؟
جيدة وأتمنى لكم كل التوفيق
أحب اشكر المؤهبة المتالق/ة التى كانت معى اليوم ودئما من تقدم وازدهار ومتمنين له/ا التالق الدائم.
#جريدة_فن_الابداع
#المحرره الصحفية/رفيدة كمال الدين
رئيس مجلس التحرير/آيـة فـوزى جاد الكريم.
تعليقات
إرسال تعليق