حوار صحفى من جريدة فن الإبداع رئيس مجلس التحرير الكاتبة الصحفية آيـة فـوزى
أحب أرحب بموهبتى المتألقة لتوجدها معى لعمل الحوار الصحفى من ♡جريدة فن الإبداع♡
معاگ/ى المحرره: رفيدة كمال الدين"
الاسم/لارين جابر إبراهيم.
السن/20 سنه.
الموهبة/كتابة الخواطر والقصص القصيرة.
المحافظة/اسكندرية.
ما هو لقبك/أميرة الكتمان.
حدثني عن نفسك؟ انا في فرقه تانية كلية تجارة وكاتبة.
الموهبة؟ كتابة خواطر وقصص قصيرة.
أول مشجع لك؟ لا يوجد.
_ماذا تمثل الڪتابة لك؟ حياة، ركني الهادي والمستمع لي دائمًا.
_ ما الصعاب التي مررت بها؟ وهل تغلبت عليها؟ لايوجد صعاب سوى كتاباتي، نميتها وطورتها.
_ هل تحبذ العمل بمفردك ام مع فريق؟ على حسب العمل ولكن مع فريق افضل.
_ هل موهبتك ستنتهي في يوم من الايام؟ لا أعتقد هذا مطلقًا.
_ حدثنا عن إنجازاتك في المجال؟
5 كتب ورقية مجمعه: خدوش الروح، شتات الروح، مذكرات مجهولة، طاقة نور، دموع السحاب.
1 فردي إلكتروني: ذكريات محبوسة.
3 مجمع إلكتروني: عين الحياة، روح القلم، انا اتشارك معك سيمفونية مقطوعه.
_ مقولة أخذتها نهج لك؟
" ان الله اذا وضع في قلبك حب الوصول الي شئ فلإنه يعلم انك ستصل إليه تفائل فإن ما طلبته قريب ".
_ شيء من أعمالك؟
عندما أحببتك لم أكن أدرك انني سوف أخوض لعبة الروليت مع حُبك، وعندما خوضت هذه اللُعبة أعتقدت انك سوف تنهزم وتقع في حبي وسأكون الفائزة بقلبك ولكن حدث العكس، أصبحت الخاسرة وتم قتل قلبي وحبي لك وقتلي انا أيضًا على يد كبرياءك وقسوتك، نعم قُتلت على يد كرامتك ولماذا أعيش وقلبي قد مات بسبب حُبه لك، لم أحسب حدوث كل هذا، لماذا دخلتني في لعبة لم أكن أُريدها؟ لماذا يجب أن يكون هناك خاسر وفائز؟ لماذا قتلت عشقي لك والفائز هى قسوتك؟
حقًا لا أعلم أن سوف يموت غرامي على يدك أنت، لكني أعلم أنك لن تجد مَن تعشقك مثلي.
#لارين جابر"أميرة الكتمان".
_ ما هو تأثير مواقع التواصل الاجتماعي اليوم على مجالك؟
لدى جمهور لي لكنه صغير والبعض يحبون كتاباتي.
_ أين سترى نفسك بعد 5 سنوات؟
إن شاء الله مع كتابي الفردي.
_كلمة في نهاية لقائنا؟ اي حد عنده موهبة اوعى تعتزل خليك ورا حلمك حتى لو زهقت عشان في الاخر هتوصل.
_ ما رأيك بالجريدة؟ لا أعلم عنها شيء ولكن بتعاملي مع المحررة رفيدة فأعتقد أنها جيدة.
أحب اشكر المؤهبة المتالق/ة التى كانت معى اليوم ودئما من تقدم وازدهار ومتمنين له/ا التالق الدائم.
#جريدة_فن_الابداع
#المحرره الصحفية/رفيدة كمال الدين
رئيس مجلس التحرير/آيـة فـوزى جاد الكريم.
تعليقات
إرسال تعليق