حوار صحفى من جريدة فن الإبداع رئيس مجلس التحرير الكاتبة الصحفية آيـة فـوزى



مرحبًا بكم أعزائي، حللتم أهلًا ونزلتم سهلًا، في محرابنا المقدس، لقد جئت لكم اليوم بموهبة، مُبدعة واكتسحت بجدارة ساحة الوسط الكتابي، معك/كِ الآن المحررة/سهيلة محمد{إيستر} • 


الإسم: محمد إبراهيم محمد صادق. 

السن: 19 سنة. 

المحافظة: المنيا. 

الموهبة: الكتابة. 

ما هو الإنجاز المُفتخر به من قِبلك حتى الآن: لدي عملان أدبيان الأول هو النسل الملعون والثاني روايتي مع دار نبض القمة رواية وإن تباطأ الحدث 
حاصل على المركز الأول في مسابقة إيڤرست للأدب في مجال القصة القصيرة
المركز الأول كلية الآداب جامعة المنيا في مجال المقال 
والمركز الأول قصة قصيرة
والأول رواية 
والمركز الأول جامعة المنيا العمل الاول للموهوبين 
كما ستتوالى الإنجازات بإذن الله. 


ما هي الصعوبات التي واجهتك في مجال الكتابة: لا يوجد. 


من هو مثلك الأعلى: أبي. 

من الذي دعمك في تلك المسيرة الكتابية: عائلتي. 

ما هي خططك المستقبلية في مجال الكتابة: لا توجد خطط جديدة حتى الآن. 

هل شاركت في كتب إلكترونية أو ورقية من قبل: لا. 


أين ترى ذاتك بعد خمس سنوات: لا أعلم فهذه أقدار الله. 

هل تفضل العمل بمفردك أم مع فريق: بمفردي. 


لماذا اخترت ذلك المجال تحديدًا: المجال الذي اختارني. 

ماذا تمثل الكتابة في حياتك: إنها جزء يتجزء من حياتي. 



ما هو تأثير مواقع التواصل الإجتماعي على مجالك: لم يكن لها تأثير قوي. 


ما هو الشيء المميز بك: لا أعلم. 



متى اكتشفت موهبتك: من الصفوف الاعدادية ولكن ظهرت على السوشيال ميديا في الصف الثاني الثانوي 
كان إكتشافي على يد مدرسة اللغة العربية. 


إترك لنا شيء من كلماتك: 
وقد خُيل لها أن مضجع السعادة في كبد الشقاء، وأن السماء إذا ابتلعت حزنها تشققت والْتَوَت على نفسها حد البكاء؛ لتتساقط الأدمع الحارقة على وجنتيها لتلتقمها الأرض وتثور من هول ما تحمله من يائسين، بائسين لا حول لهم ولا قوة كي تفور أعينهم كدخان التنور حتى تتساقط الرؤوس كما خصلات شعراء الحسناء المضطربة التي أصابها الوهن والجزع، وافتقرت لكيفية البوح بعلَّتها حتى تملكت منها، وصارت تنوح وتعوي وتصدح حد السقوط مغشية عليها، فقد وهبت نفسها لصلاح حال النفس وتركت ما ذبل قد ذبل حتى أتى موعد ذبولها، فما وجدت ما يرويها ولا ارتوت من الفرص، حتى صبابة الحظ قد فرغت وعيون القوم قد جفت ففاضت الأرواح وسكنت الأجساد وكل هائم بهائمِه قد سقط على ركبتيه لحظة الفراق والنسيان، حتى دمعي قد حرق وجهي كماء من شدة الغليان كادوا يظنونه حممًا لا مَناص من الهرب مِنها فقد وجدت مثواها بنا!

مُحمَّد إبراهيم"سجين"


هل لديك نصيحة تود تركها لزملائك في الوسط الكتابي: لا تكتبوا للشهرة بل اكتبوا لإفادة القارئ. 


والآن قد انتهينا، أجزم أنني قد سررت بذلك الحوار الشيق، بالتوفيق الدائم يا عزيزي. 

 كانت معك/كِ المحررة الصحفية: سهيلة محمد{إيستر} 
رئيس مجلس التحرير/آيـة فوزى جاد الكريم
#جريدة_فن_الإبداع

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفى من جريد فن الإبداع مع المبدعه أسماء أشرف رئيس مجلس التحرير للجريدة الكاتبة الصحفية آيـة فـوزى

حوار صحفى من جريدة فن الإبداع رئيس مجلس التحرير الكاتبة الصحفية آيـة فـوزى

حوار صحفى من جريدة فن الإبداع رىيس مجلس الادارة الكاتبة الصحفية آيـة فـوزى